و يدا في يد سنتبت للعالم على ان و حدة شعوبنا ليست كلام
و ان قلوبنا متحدتا بحق ما جاء به محمد عليه السلام
و ان يد الله فوق ايدينا
و تعاوننا هو من اجل البر و التقوى
و أما العدوان فهو للصهاينة الجبناء
فل يحيا تعاونا
فل يحيا حبنا لوطننا العربي
و ان سنخلصك يا فلسطين ان طال الزمن او قصر
أما بايدينا او بأيدي فلزات اكبادنا
فالصحوة قادمة قادمة
فلا تحزن يا صلاح الدين
و لا تقلق يا معتصم
فنحن من قال عنا الله في كتابه العزيز
انما العزة لله و للمومنين